ميسي يمنع مانشستر يونايتد من ضم بديل رونالدو.. ما القصة؟
ميسي يمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد ما هي قصة
زعمت وسائل إعلام أن نجم باريس سان جيرمان الفرنسي ليونيل ميسي متورط في تعطيل صفقة مانشستر يونايتد ليحل محل كريستيانو رونالدو.
منذ صيف 2022 ، أراد رونالدو الرحيل عن أولد ترافورد ، حيث كان يأمل المشاركة في دوري أبطال أوروبا ، وهو ما لم يتأهل مانشستر يونايتد لهذا الموسم ، لكن جهوده باءت بالفشل.
وكشفت صحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" الإيطالية ، أن مانشستر يونايتد اتصل بوكيل الأرجنتيني لوتارو مارتينيز ، مهاجم إنتر ميلان ، لتشجيعه على القدوم إلى أولد ترافورد.
- بـ 4 عمال .. كيف تصنع كرة ذهبية في 5 خطوات؟
وبحسب التقرير ، اتصل مان يونايتد بوكيل مارتينيز لتسوية صفقة الانتقال في شتاء ميركاتو في يناير المقبل ، لكن باريس سان جيرمان دخل على خط المفاوضات.
بينما يحرص مانشستر يونايتد على توقيع لاوتارو في حال رحيل رونالدو هذا الشتاء ، يحاول باريس سان جيرمان التعاقد مع لاعب مشابه للبقاء مع النجم ليونيل ميسي. .
- تتويج وهمي .. كيف فاز بيليه بالكرة الذهبية 7 مرات؟
وشهدت الفترة الماضية ارتباط اسم ميسي بخروجه من ملعب برينس بارك وسط تقارير عن اهتمام برشلونة بإعادة خدماته.
وقال أليخاندرو كامانو وكيل مارتينيز لإدارة يونايتد إن اللاعب لا يفكر حاليًا في الابتعاد عن سان سيرو.
يعتقد باريس سان جيرمان أن الفوز بخدمات لوتارو سيكون كافياً لإقناع مواطنه ليو بالتوقيع على صفقة جديدة في نهاية موسم 2022-2023 الحالي.
ويريد مانشستر يونايتد إضافة مهاجم واضح خلال الفترة المقبلة ، مثل إرلينج هالاند في مانشستر سيتي ، للمنافسة على الألقاب في السنوات المقبلة.
- ليس رونالدو ولا ميسي .. من هو أغنى لاعب كرة قدم في العالم؟
كان لاوتارو مارتينيز في حالة صلبة مع إنتر ميلان هذا الموسم ، حيث سجل 4 أهداف وصنع 2 في 13 مباراة ، وكان هدفه الأخير في التعادل 3-3 مع برشلونة في دوري أبطال أوروبا الأسبوع الماضي.
الجدير بالذكر أن مدرب مانشستر يونايتد إيريك تن هيغ حقق 5 مباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز ليأخذ زملاء رونالدو في الفريق إلى المركز الخامس برصيد 15 نقطة بفارق 9 نقاط عن آرسنال المتصدر الذي خاض المزيد من المباريات.
- فرنسا
- بريطانيا
- إسبانيا
- الكرة الإنجليزية
ميسي يمنع مانشستر يونايتد من ضم بديل رونالدو.. ما القصة؟
ميسي يمنع مانشستر يونايتد من ضم بديل رونالدو.. ما القصة؟
مصدر الخبر
تعليقات
إرسال تعليق